إنجاز باحث
فوزية الشهري - مشرفة تربوية - باحثة في المناهج وطرق التدريس
السبت، 10 أكتوبر 2015
السبت، 3 أكتوبر 2015
دورة إنتاج برمجيات تعليمية
دورة إنتاج برمجيات تعليمية:(الهرش واخرون,2012م، ص93-103)
ان عملية إنتاج البرمجيات التعليمية ,يتطلب معرفة بالتصميم ومعرفة
معايير وقواعد تصميم البرمجية
التعليمية الجيدة , وأسسها الفلسفية
والتقنية كما أن إنتاج البرمجية التعليمية
يتطلب معرفة في معايير تصميم الشاشة , بالإضافة الى التعرف على عناصر
التصميم الفني للبرمجية التعليمية الجيدة.
-
سؤال: ما الغرض من معرفة اسس تصميم البرمجيات التعليمية؟
رأي الباحثة
فوزية الشهري :عند تحديد
المرحلة العمرية والتوقع المسبق للظروف
النفسية التي تغلب على الطالب أثناء تطبيق
البرمجية بالإضافة الى استخدام لغة بسيطة
داخل البرمجية من الامور المهمة التي تساعد في انجاحها .
التصميم الفني للبرمجية التعليمية:
تلعب عناصر
التصميم الفني دورا مهما في تحسين جودة البرمجية التعليمية، ومن هذه العناصر:
سؤال: كلنا نعلم ما للتصميم الفني من أهمية للأطفال لكن ما أهميته لطلاب
المرحلة الجامعية؟
تصميم شاشة الحاسوب:
لابد من مراعاة المعايير الاتية عند تصميم الشاشة:
1-عدم عرض كمية كبيرة من المعلومات في الشاشة الواحدة
2-استخدام الرسوم والصور والاشكال التي تساعد على إثارة دافعية الطالب
لدراسة المادة التعليمية.
3-عدم الإكثار من التوصيلات links خارج البرنامج في الشاشة الواحدة.
4-تحكم الطالب بالبرمجية ليسير حسب سرعته الذاتية وقدراته العقلية
ومستواه التحصيلي (سرعة انتقال الشاشة الى شاشة أخرى حسب وقتي زمني محدد)
5-توفر امكانية التحكم بالإضاءة (الضوء الساطع أو العالي والضوء
الخافت)
سؤال: برأيك ماهي المعايير التي يجب مراعاتها عند تصميم
الشاشة بخلاف ما ذكر ؟
عناصر البرمجية التعليمية:
عند تصميم الدروس (البرمجيات)التعليمية المحوسبة يراعى تضمين هذه
الدروس عددا من العناصر أو الوحدات الأساسية لضمان التناسق والاكتمال والاستمرار ومن هذه العناصر أو الشرائح:
خصائص البرمجية التعليمية وتقويمها
خصائص البرمجية الجيدة:
1.
تشد
الانتباه.
2.
تبلغ
المتعلم الهدف.
3.
تثير
وتساعد على تذكر المتطلبات السابقة للتعلم.
4.
تقدم
مواد تعليمية مثيرة.
5.
ترشد
المتعلم.
6.
تقود
إلى الإنجاز.
7.
توفر
تغذية راجعة تتعلق بتصحيح الإنجاز.
8.
تقوم
الإنجاز.
9.
تساعد
على التذكر ونقل أثر التعلم.
وليس
من الضروري أن تتوفر جميعها في كل برمجية، حيث تختلف باختلاف الهدف منها، هل هو
-مثلاً-إثارة الدافعية فقط أو التدريب أو الاختبار.
وهناك بعض الخصائص المحددة للمتعلمين ومحددات أفضل
بيئة تعليمية التي يجب أخذها بعين الاعتبار في الموقف التعليمي. فإنه للاستفادة،
إلى أقصى حد، بخصائص المتعلم يُعد صعب نسبياً في التدريس داخل الفصل التقليدي، في
حين أن تكنولوجيا التدريس بواسطة الحاسوب لديها قابلية وقدرة أكثر على تبنّي حاجات
المتعلم.
رأي الباحثة "لمياء الاحمري" :
البرمجية التعليمية الجيدة هي تلك التي تشتمل على عدد كافي من التدريبات المتنوعة
على المادة العلمية وبعيدة في الوقت نفسه عن الرتابة في عرضها للمواضيع والمسائل
والتغذية الراجعة سواء من صور او عبارات أو صوتيات. بالإضافة الى تدعيمها
بالمساعدات المناسبة وبعدد مناسب.
س/ من خلال تعاملك مع إحدى البرمجيات
التعليمية، ماهي خصائصها الجيدة من وجهة نظرك؟
خصائص الموقف التعليمي الجيد:
يُنظر
للموقف التعليمي هنا على أنه مجموع العوامل التي تساعد على تعلم وحدة تعليمية
معينة. وهذه العوامل الأساسية تعد هي المسئولة عن العبء التدريسي. إن المواقف
التعليمية الجيدة ينبغي أن تتمتع بخمس خصائص وهي:
الجمعة، 2 أكتوبر 2015
خصائص البرمجية الجيدة:
1.
تشد
الانتباه.
2.
تبلغ
المتعلم الهدف.
3.
تثير
وتساعد على تذكر المتطلبات السابقة للتعلم.
4.
تقدم
مواد تعليمية مثيرة.
5.
ترشد
المتعلم.
6.
تقود
إلى الإنجاز.
7.
توفر
تغذية راجعة تتعلق بتصحيح الإنجاز.
8.
تقوم
الإنجاز.
9.
تساعد
على التذكر ونقل أثر التعلم.
وليس
من الضروري أن تتوفر جميعها في كل برمجية، حيث تختلف باختلاف الهدف منها، هل هو
-مثلاً-إثارة الدافعية فقط أو التدريب أو الاختبار.
وهناك بعض الخصائص المحددة للمتعلمين ومحددات أفضل
بيئة تعليمية التي يجب أخذها بعين الاعتبار في الموقف التعليمي. فإنه للاستفادة،
إلى أقصى حد، بخصائص المتعلم يُعد صعب نسبياً في التدريس داخل الفصل التقليدي، في
حين أن تكنولوجيا التدريس بواسطة الحاسوب لديها قابلية وقدرة أكثر على تبنّي حاجات
المتعلم.
رأي الباحثة "لمياء الاحمري" :
البرمجية التعليمية الجيدة هي تلك التي تشتمل على عدد كافي من التدريبات المتنوعة
على المادة العلمية وبعيدة في الوقت نفسه عن الرتابة في عرضها للمواضيع والمسائل
والتغذية الراجعة سواء من صور او عبارات أو صوتيات. بالإضافة الى تدعيمها
بالمساعدات المناسبة وبعدد مناسب.
س/ من خلال تعاملك مع إحدى البرمجيات
التعليمية، ماهي خصائصها الجيدة من وجهة نظرك؟
خصائص الموقف التعليمي الجيد:
يُنظر
للموقف التعليمي هنا على أنه مجموع العوامل التي تساعد على تعلم وحدة تعليمية
معينة. وهذه العوامل الأساسية تعد هي المسئولة عن العبء التدريسي. إن المواقف
التعليمية الجيدة ينبغي أن تتمتع بخمس خصائص وهي:
1-
التعليم
ينبغي أن يكون صحيحاً: بمعنى أن يكون النشاط
التدريسي يؤدي إلى التعلم بشكل جيد، ومتسق مع فلسفة النظام التعليمي ويساعد على
تحقيق الأهداف العامة للمقرر موضع الدراسة.
2-
المتعلم
ينبغي أن يكون مستعداً: الاستعداد له علاقة
بالعقل والانفعالات والظروف الفيزيائية. فالمهارات العقلية والاستراتيجيات
المعرفية تحدد الاستعداد العقلي. أما الاستعداد الانفعالي يشتمل على مفهوم التعزيز
الوارد في نظريات التعلم، في حين أن الاستعداد الفيزيائي من النادر أن تؤثر عليه
المواد التعليمية أو حتى البيئة التعليمية، فالمتعلم غير المُعد فيزيائياً
لايُتوقع له النجاح.
3-
الحاجات
التعليمية ينبغي مراعاتها أو تسهيلها:
هذه الخاصية وما يليها، لها صلة مباشرة بكاتب سيناريو البرمجة التعليمية أو
مصممها. وبالرغم من أن التعلم بحده الأدنى يمكن أن يحدث دونها، فإن توفرها مرغوباً
فيه ومستهدفاً على وجه العموم.
4-
الاستيعاب
ينبغي أن يكون عملياً: جعل الاستيعاب عمليا
يعني جعل التعلم في متناول الطالب. وأحد أهم العناصر الضرورية للبرمجية التعليمية
الجيدة هو مدى توفر المعلومات.
5-
التعليم
ينبغي أن يكون فعّالاً: بمعنى أن تزيد من فاعلية
التعلم. فالبرمجية التعليمية وإن كانت تحقق أهدافها إلا أنه لايمكن اعتبارها ذات
قيمة إذا لم تكن فعالة.
رأي الباحثة (لمياء الاحمري) :
كما هو معروف أن الاتصال التعليمي هو اساس كل موقف تعليمي حيث انه من خلاله
تنتقل الخبرات المعرفية والمهارية والواجدانية للمتعلمين. واختيار وسيلة الاتصال
المناسبة تعد الخطوة الأهم لنجاح العملية التعليمية، خاصة في عصرنا هذا، عصر
الحواسيب والانترنت وثورة الاتصالات، والتي أصبحت معه المعرفة في متناول الجميع.
س/ كيف يمكن تحقيق حاجات المتعلمين –الحاجة
إلى الأمان على سبيل المثال- من خلال البرمجية التعليمية؟
تقويم البرمجيات التعليمية:
ذكر سلامة وأبو
ريا (2002، 301-273) "يجب تقويم البرمجيات فبل تداولها في المؤسسات التربوية
أساليب
التقويم:
هناك أسلوبان
لتقويم البرمجيات التعليمية هما:
الأول: التقويم وفق نظريات
التعلم:
ويقصد بهذا النوع من التقويم
اعتماد نتائج نظريات التعلم ومبادئها محكاً لمحاكمة هذه البرمجيات مع الإشارة إلى
أن التقويم وفق نظريات التعلم يحتاج إلى خبرة وفهم أكاديمي لهذه النظريات وتطبيقاتها
وهذا غير متوفر بشكل كبير بين المقومين والمعلمين. وقد أقترح جانيه وبريجز عدة
محكات للبرمجية الجيدة وفق النظرية المعرفية، وهذه المحكات هي:
1. مدى التشويق و الإثارة: أي إثارة الدافعية،
وشد الانتباه بما تحتويه البرمجية من : الرسومات، الألوان، المؤثرات
الصوتية...إلخ...
أ- تحديد الزمن: أي تحديد الوقت المخصص
لتحقيق كل هدف , و بالتالي مدة الانتهاء من البرنامج , ويشير إلى الوقت ساعة تزود
الطالب بالفترة المتبقية وهذا يؤدي إلى إثارة الدافعية و رضا المتعلم عن أدائه.
ب- المنافسة ويقصد بها المنافسة بين المتعلم
و البرنامج , وليس المنافسة بين المتعلمين, مع إمكانية إيجاد منافسة بين طالبين ,
مع تزويد كل متعلم نتائج تعلمه أولاً بأول (التغذية الراجعة المستمرة).
ت- مستوى الصعوبة: ويقصد بها أن يكون مستوى
صعوبة البرنامج والأسئلة متناسبة مع مستوى تحصيل المتعلم واستجاباته، مما يثير
الدافعية ويشد الانتباه.
2. عرض الأهداف: معرفة المتعلم ما سوف يقوم
به وبالتالي معرفة نتائجه التعليمية سيؤدي إلى تشجيع المتعلم لإكمال برنامجه.
3. تحديد المتطلبات: أي على البرنامج الجيد
أن يذكر ويحدد المتطلبات الواجب توافرها عند المتعلم كي يبدأ في البرنامج.
4. عرض المثير: في نمط برمجيات التدريب والممارسة
يكون المثير في تنوع الأسئلة والتدريبات التي تطرحها البرمجية. وفي نمط التعليم
الخاص تكون المادة المعروضة في البداية هي المثير. وفي الحوار ما يطرحه الحاسوب هو
المثير وهكذا.
5. توجيه التعلم: الهدف من هذا التوجيه هو
إنجاح عملية التعلم على أتم وجه. ولا مناص من هذا التوجيه , وهو يسير جنباً إلى
جنب مع وجود المثير, وهو جزء أساس من البرنامج التعليمي.
6. التغذية الراجعة: لابد للبرمجية من
احتوائها على التغذية الراجعة باستمرار وتزويد الطالب نتائج تعلمه أولاً بأول وهي
جزء مهم من التعزيز الذي لا غنى عنه في أية برمجية ناجحة.
7. استخلاص التحصيل: ويقصد بذلك معرفة
المتعلم كمية ما تعلمه , أو مدى ما قطع من تعلمه , لأن ذلك يعطي المتعلم شعوراً
بالرضا عن نفسه.
8. تقويم التحصيل: يقصد بذلك معرفة مقدار
التحصيل و نوعيته ومدى تقدمه نحو الهدف و لعل التوقيت ، وتخصص جزء من الشاشة لعرض
نتيجة تحصيل الطالب على شكل النسبة المئوية التي حصلها المتعلم , كل ذلك جزء هام
من البرمجية الجيدة.
9. التعزيز على قدرة المتعلم على الاحتفاظ
بالتحصيل و انتقال أثر التعلم: الغرض من أي تعلم مهما كان شكله هو الاحتفاظ بهذا
التعلم و نقل أثره على حياته اليومية , وواقعه و هذا الهدف في البرمجيات التعليمية
لا يأتي صدفة بل يجب التخطيط له مسبقاً و هذا يمكن أن يتحقق في التنويع في الأنشطة
المحسوبة, و التنويع في طرح المادة التعليمية و التعزيز على هذا الاحتفاظ و نقلها
إلى القضايا الحياتية.
ثانياً: التقويم وفق خصائص
مقننة:
هناك مجموعة من الصفات
التي يجب توافرها في البرمجية:
1.أن يكون للبرنامج التعليمي عنوان واضح
محدد.
2.أن يتم تحديد الفئة المستهدفة في
البرنامج.
3.أ ن تحدد المتطلبات اللازم توافرها في
المتعلم لتعلم المادة.
4.أن تذكر الأهداف العامة والمبررات.
5.أن تكون الأهداف السلوكية مذكورة بشكل
واضح.
6.أن تحتوي الأهداف السلوكية على مهارات
عليا.
7.أن يعرف المتعلم الأهداف المرجوة عند
استخدامه البرمجية.
8.أن يكون المحتوى والأنشطة كافية لتحقيق
الأهداف.
9.أحدد نوع التسلسل في البرنامج هل هو خطي
أم تفرعي.
10.أن تكون الإجراءات السابقة للتعلم مذكورة:
مثل على هذه الإجراءات (الامتحان القبلي، تعليمات البرنامج، التوجيه)
11.أن تكون الطباعة والتنظيم في المادة
التعليمة واضحة.
12.أن يكون مستوى العبارات والمفردات مناسبة
لمستوى المتعلم.
13.استخدام الرسومات التوضيحية بشكل مناسب.
14.استخدام المؤثرات الصوتية بشكل مناسب.
15.أن يكون التعزيز وتوقيته مناسباً.
16.أن يكون في ا لبرنامج تطبيقات على المادة
التعليمية.
17.أن يزود البرنامج المتعلم بنتائج تعلمه
أولا بأول.
18.أن يتبع البرنامج نشاط المتعلم ويعطي
تقريراً عنه.
19.أن تكون المفاهيم التعليمية واضحة.
معايير تقويم البرمجية:
أولا:
المعايير العامة: وتشمل :
1. التكلفة المادية : يجب أن تكون الكلفة
المادية مناسبة.
2. التوافق والانسجام: أي الانسجام مع
الأجهزة المتوفرة ولا يكون استعمالها مقصوراً على نوع واحد فقط.
3. مناسبتها لمستوى الفئة المستهدفة.
4. الموضوع: أي مدى خدمة البرمجية للمناهج.
ثانياً:
المعايير الفنية: وتشمل:
1. المعايير التربوية: أي الأمور الواجب
توافرها في المتعلم قبل البدء في البرنامج.
2. الأهداف.
3. أسلوب التعلم.
4. دقة المعلومات والدقة في الإنتاج.
5. سرعة التقدم في البرنامج.
6. تفاعل المتعلم.
7. الفائدة المرجوة.
8. فردية التعلم أو جمعه.
ثالثاً:
المعايير التقنية وتشمل:
1. المرونة.
2. استعمال الرسومات والصوت والألوان
3. التدعيم بالوثائق
4. موثوقية التاجر أو الشركة الصانعة ودعمه.
5. معالجة الأخطاء
6. تصميم الشاشات.
7. المعلومات الإدارية.
8. النسخ الاحتياطية.
س/ من واقع تجربتك، هل هناك
معايير أخرى مهمة لفعاليّة البرمجية التعليمية؟
المشكلات:
هناك
مشكلات تواجه الجهات المتخصصة بإنتاج البرمجيات التعليمية، منها:
1-
التسارع
التقني والعلمي والتطور الهائل. فما تكاد تفرغ من إنتاج برمجية تعليمية معينة حتى
تكتشف انه تم تطوير واستحداث تقنية جديدة.
2-
غياب
اللغة العربية. فمعظم البرمجيات تصمم وتُنتج بلغة أجنبية.
3-
لأتبنى
تلك البرمجيات التعليمية في الغالب على نظريات تصميم التعليم ومبادئه، وإذا تم
تعريبها فإنه تُعرّب بلغة غير سليمة.
4-
تصميم
البرمجيات التعليمية وإنتاجها في غياب الحد الأدنى من التنسيق العربي.
ولتجاوز هذه المشكلات هنا بعض الحلول المقترحة:
1-
العمل
على شكل فريق متكامل متخصص لتغطية الساحة العربية.
2-
اتفاق
المتخصصون على قواعد عامة تُوحد الانظمة المتبعة في إنتاج البرمجيات التعليمية
المناسبة المراعية للمعايير.
3-
التقيد
بوضع خطط إنتاجية شمولية، كخطط طموحة محددة بتوقيت زمني محدد بالسنوات.
4-
تعميم
التجارب العربية في إنتاج البرمجيات التعليمية الناجحة والمتنوعة في الوطن العربي
أولاً بأول.
5-
تشجيع
عقد الدورات والمؤتمرات والورش على مستوى المتخصصين في هذا المجال في الوطن
العربي.
6-
توحيد
المصطلحات المعربة، والتأكيد على استخدام اللغة العربية السليمة في إنتاج
البرمجيات التعليمية.
س/ برأيك، متى يمكن للمتعلم اعتماد التعلّم الذاتي في البرمجية
التعليمية؟
رأي الباحثة (لمياء الاحمري) :
إن البرمجية التعليمية
المطابقة لجميع المعايير، لايعني بالتأكيد فاعليتها في عملية التعلم، فهي ليست
الحل السحري لعمليات التعليم والتعلم.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)